مقالة الغرام

Translate

الأحد، 15 يونيو 2014

ارتفاع الظلب علئ البن اليمني خارجيا

غرام نيوز-عبد الحميد الضحياني

شهرت بن اليمن وتصديرها قديما من المخا جعل من تصدير البن اليمني رقما مميزا في التجارة الخارجية. رجل الاعمال المستثمر شبير العزي،مدير عام شركة صناعات العزي المحدودة"بن موكا "ارابيكا اصيل. اكدا في تصريح صحفي. علي ان اليمن هو منشا كوفيا ارابيكا التي اخذت تسميتها من القهوة العربية لعدة قرون كانت اليمن المصدر الوحيدللبن لكننا للاسف ضيعنا شهرتنا وثروتنا،وبسب بعض الطماعين الذين كانوا يتاجرون ببن من بلدان اخرئ بسم البن اليمني ،ومن هنا،انطلقت فكرة انشاء شركة صناعات العزي المحدودة"بن موكا"ومثلت فرصة تجارية نفيد ونستفيد واضاف العزي ضعف اهتمام الدولة بدعم زراعة البن وتجارتها شكل ركود في زراعة البن والاقتصاد اليمني،لكننا قمنا مع بعض لنرتقي بالبن لنصل به الي ماكن عليه سابقا"مضيفا"بسبب التربة والمناخ في جبال اليمن محصول البن دائما في الدرجة الاولئ عالية الجودة،وكانت الفكرة مقبولة عند الجميع وكلهم ارادو ان يشاركوا في هذه الثورة المفيدة وأشار شبير العزي. الئ ان هناك اتصال مباشر مع المزارعين عن طريق الجمعيات الزراعية ،وهناك تشجيع للمزارعين انتاج اكثر تحصل علي مقابل اكثر والاهم اننا ندعم المزارعين الذين يقومون بقتلاع شجرة القات وستبدالها بشجرة البن. ونوها العزي الي ان صادرات البن اليمني منعدمة في العشرين السنة الماضية، هذا ماجعلنا نستهدف السوق الخارجية وتزايد الطلب خارجيا علي البن اليمني،ولان بدانا نركز علي السوق المحلي ولقينا تجاوب واستفدانا خبرات ومعارف من المزارعين اليمنيين،لان زراعة البن في اليمن اقدم من الف سنة،واليمنيين قادات المزارعين للبن في العالم. ودعي شبير العزي الشركات الكبرئ للعمل وتنافس في مجال زراعة وتجارة البن لانة رافد اق تصادي لليمن.

800 امراة تتوفيئ كل عام بسبب مضاعفات الحمل والولادة

غرام نيوز- محمد الغرام

تتوفى في كل عام800أمراة نتيجة مضاعفات الحمل والولادة في البلدان النامية والنزيف الحاد اثناء الولادة من الاسباب الرئيسية للوفيات والعجز طويل الامد.
اليمن كسائر بلدان العالم احتفلت اليوم باليوم العالمي للمتبرعين بالدم وتحت شعار "الدم المأمون ينقذ أرواح الامهات" وتهدف الحملة لهذا العام 2014 علي زيادة الوعي بالأسباب التي تجعل الاتاحة المناسبة للحصول علي الدم المأمون ومشتقاته أمرا ضروريا لتلافي وفيات الامهات،  وفي الحفل اكد وزير الصحة والسكان الدكتور احمد قاسم العنسي ان الوزارة ملتزمة تماما بتحقيق مبدا النقل السليم والامن والطوعي للدم ولهذا قامت الوزارة منذ إنشاء المركز الرئيسي ببذل كل الجهود لأنشاء عدد من فروع المركز في المحفظات والمديريات
وقال. الوزير العنسي ان الوزارة تسعى الي انشاء عدد قادم من الفروع في مختلف محفظات الجمهورية لتوفير هذا البذل الثمين بصورة أمنة وسليمة لكل من يحتاجه.
واضاف العنسي انني اغتنم الفرصة لتقديم الشكر لكل من ساهم من الأصدقاء والاشقاء في تحقيق ما وصلنا الية من تقدم في هذا المجال. واخص بشكري لكل اولئك الجنود المجهولين الذين يقدمون بلا تردد أغلى ما يملكون لإخوانهم  واخواتهم من ابناء وطننا المعطاء.
وعبر مدير عام المركز الوطني لنقل الدم وأبحاثه الدكتور سعيد الشيباني عن شكره لكل الأخصائيين والاطباء الذي يعملون في مختلف المرافق الصحية ليقوموا بتقديم خدمة امنة وسليمة للمرضي

زأكد مدير عام المركز الوطني لنقل الدم وأبحاثه الدكتور سعيد الشيباني أن الاحتفاء باليوم العالمي للمتطوعين بالدم يكتسب أهمية كبيرة لنشر ثقافة التطوع بالدم وخصوصا في هذا العام ، حيث تتركز الاحتفالية على تشجيع المرأة للتطوع بالدم ، وهناك في مجتمعنا تتخوف من عملية التبرع بالدم وهذا كلام غير صحيح وتخوف ليس في محلة لأن المرأة مثلها مثل الرجل بإمكانها التطوع بالدم ما لم يكن هناك مانع مرضي حتى الرجل لا يمكنه التبرع بالدم إذا كان هناك عارض مرضي يمنعه ، لهذا نقوم بإجراء التحاليل والفحوصات قبل سحب الدم من أي متطوع حتى نتأكد من قدرته على التطوع بالدم من ناحية الوزن وفقر الدم ونسبة الهيموجلوبين وقضايا أخرى كبيرة جدا ، بالإضافة إلى التأكد من خلوه من بعض الأمراض المزمنة حتى لا يتم تعريضه للخطر.

مشيرا إلى الجهود التي بذلت للارتقاء بخدمات نقل الدم بالجمهورية من خلال تشجيع ونشر ثقافة التطوع بنقل الدم من قبل المواطنين وبوجه خاص أوساط النساء لتلبية احتياجات مرضى السرطان ومرضى التلاسيميا وغيرهما من الفئات المحتاجة للدم في المجتمع... داعياً الجميع إلى دعم ومساندة وتوعية المجتمع بأهمية التبرع الطوعي بالدم
وفي الختام تم تقديم الشهاد التقديرية للمتطوعين بالدم. نظرا لتفاعلهم المستمر وتشجيع المجتمع للتبرع بالدم. 

اختتام اللقاء التشاوري السابع لقادة العمل السياحي بصنعاء

غرام نيوز-محمد الغرام

اكد وكيل وزارة السياحة لقطاع الخدمات والانشطة مطهر تقي على أهمية اللقاء الذي يتزامن انعقاده مع احتفالات
شعبنا بالعيد الوطني ال24 للجمهورية اليمنية المنجز الذي مثل اضاءه تاريخية في زمن العتمة، مؤكدا ان قطاع السياحة في اليمن لن ينهض ولن يزهر إذا ما استمرت الأوضاع على ما هي عليه ومالم تتكاتف جهود الجميع.

ونوه وكيل وزارة السياحة بالأهمية الاقتصادية القصوى للسياحة بالنسبة للاقتصاد الوطني وللتنمية في اليمن، بما يوفره هذا القطاع من فرص عمل وعوائد مالية.

وأعرب الوكيل تقي عن ثقته في دعم القطاع السياحي وجعل السياحة من أولويات الحكومة باعتبارها أحد القطاعات الواعدة التي يعول عليها اليمن في رفد الميزانية العامة ودعم الاقتصاد الوطني.

هذا وقد اكد قادة العمل السياحي بالقطاعين الحكومي والخاص على أهمية الدور الاقتصادي والاجتماعي والثقافي والسياسي للسياحة كونها تحقق عائدات نقدية بالعملات الأجنبية وتسهم في دعم ميزان المدفوعات وزيادة الناتج المحلي الإجمالي، وتساهم في الحد من الفقر وتوفير فرص العمل المباشر وغير المباشر وإبرازها الموروث الطبيعي والحضاري لليمن وتعزيزها للعلاقات والمصالح الاقتصادية مع الدول الأخرى.

وأشارت التوصيات الصادرة في ختام اللقاء التشاوري السياحي السادس لقادة العمل السياحي الذي عقد لمدة يومين بصنعاء بمشاركة( 78 )مشاركا يمثلون قادة العمل السياحي ومدراء مكاتب السياحة بمختلف محافظات الجمهورية تحت شعار "نحو يمن مدني مستقر وسياحة مزدهرة" - إلى أهمية الحفاظ على الموارد والمقومات السياحية من كل أشكال الإهدار وعشوائية الاستغلال، وتهيئة المناخات الضرورية لاستثمار تلك الموارد وتحويلها إلى قيم وروافد اقتصادية تسهم في إحداث التنمية المستدامة ووضع خارطة سياحية استثمارية تشمل كل المواقع السياحية في الجمهورية بمعايير دولية تعكس في فرص استثمارية مدروسة بعناية وقابلة للتحقيق.

كما تضمنت التوصيات اتخاذ القرارات الضرورية لمنع البناء في الوديان وإسقاطها بالمخططات السكنية العامة كمناطق زراعية يمنع البناء فيها، واتخاذ القرارات الكفيلة بالحفاظ على الآثار والمواقع التاريخية ومكونات المدن التاريخية وطابعها المعماري المميز وإزالة التشوهات التي لا تنسجم مع عناصرها الثقافية وكذا نشر الوعي السياحي والبيئي وتعزيز الأنشطة التوعوية، ونشر الثقافة السياحية في أوساط المجتمع عبر وسائل الاعلام المختلفة.

ونوهت التوصيات بتحسين خدمات البنية التحتية الأساسية " الكهرباء - المياه - الاتصالات - الصرف الصحي- الطرق" في المناطق ذات الجذب السياحي والمدن السياحية واهمية وضع الحلول والمعالجات لظاهرة التسول، وتمكين الشرطة السياحية من مهمتها المتعلقة بالإشراف على الجانب الأمني في الفنادق بدلاً عن الجهات الأمنية الأخرى.

وأعرب المشاركون في الملتقى،عن التطلع لتوفير الدعم اللازم من قبل وزارة المالية لتنفيذ المشاريع السياحية المعتمدة في الموازنة العامة للوزارة للعام2014-2016م والاسراع في إنزال المناقصة الخاصة بترميم واعادة تأهيل مبنى ديوان عام وزارة السياحة الواقع في منطقة الحصبة من قبل وزارة الاشغال العامة وتمويل التنفيذ من قبل وزارة المالية.

وأكد المشاركون فيما يخص البنية التحتية الضرورية للإدارة والعمل السياحي في الديوان والمحافظات، اهمية استئجار مبنى مؤقت لديوان العام للوزارة يتسع لجميع موظفي الوزارة حتى الانتهاء من استكمال ترميم واصلاح مبنى الوزارة.

وأشار المشاركون الى ضرورة توفير الاستراحات على الطرق الرئيسية أو المواقع السياحية والمنافذ،وتقييم وضع الاستراحات التي تم إنشائها خلال الفترة السابقة، إضافة إلى توفير الأراضي اللازمة للاستثمار السياحي،وحل مشكلة الأراضي المحجوزة بتوفير التمويل اللازم لتسويرها، و دعم مشروع دراسة جدوى توظيف مقومات السياحة العلاجية كأول مشروع استثماري نموذجي.

وأكد المشاركون أهمية الحفاظ على مقومات السياحة البيئية من الإهدار والتلوث البيئي والعمل على استدامتها وبما يشجع السياحة الخضراء.

كما اكدوا أهمية استمرار وتكثيف مشاركة اليمن في الفعاليات والمعارض السياحية، وبذل الجهود لرفع التحذيرات والصورة السلبية عن اليمن.

ورفع المشاركون في ختام أعمال الملتقى برقية شكر إلى الرئيس عبد ربه منصور هادي رئيس الجمهورية اعربوا فيها عن التهاني والتبريكات بالعيد الوطني الرابع والعشرين للجمهورية اليمنية، مؤكدين دعمهم ومساندتهم للقيادة السياسية والشعب اليمني في الملحمة الوطنية الرائعة التي تخوضها القوات المسلحة والأمن ضد قوى الإرهاب والشر لما فيه تحقيق مصلحة اليمن وامنه واستقراره.

وفي ختام اللقاء وناقشت الجلسة الختامية للملتقى اكثر من 15 تقريرا حول عمل مكاتب الوزارة بمحافظات الجمهورية، بالإضافة إلى سبعة أوراق تناولت هموم وأوضاع السياحة بالجمهورية اليمنية.

وهدف اللقاء الذي بدأ أمس إلى تقييم الوضع السياحي الراهن في اليمن وعرض خطة الوزارة وكذا الاطلاع على مستجدات الأداء للمكاتب السياحية في المحافظات ومناقشة الأوضاع المؤسسية الراهنة للسياحة

اكد وكيل وزارة السياحة لقطاع الخدمات والانشطة مطهر تقي على أهمية اللقاء الذي يتزامن انعقاده مع احتفالات شعبنا بالعيد الوطني ال24 للجمهورية اليمنية المنجز الذي مثل اضاءه تاريخية في زمن العتمة، مؤكدا ان قطاع السياحة في اليمن لن ينهض ولن يزهر إذا ما استمرت الأوضاع على ما هي عليه ومالم تتكاتف جهود الجميع

ونوه وكيل وزارة السياحة بالأهمية الاقتصادية القصوى للسياحة بالنسبة للاقتصاد الوطني وللتنمية في اليمن، بما يوفره هذا القطاع من فرص عمل وعوائد مالية.

وأعرب الوكيل تقي عن ثقته في دعم القطاع السياحي وجعل السياحة من أولويات الحكومة باعتبارها أحد القطاعات الواعدة التي يعول عليها اليمن في رفد الميزانية العامة
مناقشة الأوضاع المؤسسية الراهنة للسياحة

الاثنين، 9 يونيو 2014

مهرجان ا فنيا وخطابيا احيا لذكرى النكسة

غرام نيوز-صنعاء

أحيت مؤسسة القدس الدولية، مكتب اليمن، أول أمس الخميس، بنادي ضباط الشرط، في أمانة العاصمة، مهرجانا خطابيا وفنيا تحت شعار "لبيك يا قدس لبيك يا أقصى" بمناسبة ذكرى النكسة واحتلال القدس الشريف.
وفي المهرجان الذي حضره السفير الفلسطيني، وممثلي حركتي فتح وحماس، تحدث القاضي حمود الهتار رئيس مجلس إدارة مؤسسة القدس الدولية، مكتب اليمن عن ذكرى النكسة.
وهنأ الهتار الفلسطينيين بتشكيل حكومة الوفاق الوطني، ووقف الحاضرون وقفة إجلال وإكبار للقيادة الفلسطينية وللشعب الفلسطيني لتلك المناسبة.
وأضاف الهتار الكثيرون كانوا لا يتوقعون أن تتفق الأطراف الفلسطينية على تشكيل الحكومة، خاصة في مثل هذه الظروف التي تمر بها الأمة
وقال الهتار مخاطبا الفلسطينيين "إن وحدتكم أساس اتفاقنا، وتفرقنا سبب افتراقكم، مضيفا أن القدس أمانة في أعناق أبناء الأمة وفي المقدمة القادة الفلسطينيون، منوها إلى أنهم كانوا عند قدر المسؤولية، حسب قوله، مؤكدا أن دور مؤسسة القدس سيستمر في دعم قضية فلسطين، وفي مقدمتها القدس والمسجد الأقصى المبارك.
من جهته تحدث الشيخ جهاد العايش، عن المسجد الأقصى المبارك وأهميته لدى المسلمين، وأن العلاقة التي تربط المسلمين بالمسجد الأقصى علاقة أبدية.
وأضاف أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يحدث الصحابة عن المسجد الأقصى، وهم يسألون عن أي المساجد التي تشد إليها الرحال، رغم أن القدس والمسجد الأقصى في ذلك الحين أسيرة لدى الروم، ولم يصل فيها المسلمون أبدا
وتحدث حول ما يتعرض له المسجد الأقصى من الصهاينة من حصار وتهويد ومنع دخول المصلين إليه، وإحكام السيطرة عليه بالمغتصبات الصهيونية وجدار الفصل العنصري.
ودع العايش إلى إقامة ندوات وفعاليات للتذكير بالقدس والمسجد الأقصى الشريف
من جانبه قال الشيخ صلاح باتيس، عضو مؤتمر الحوار ورئيس مؤسسة السعيد، أن المهرجان هدية لفلسطين، بل جزءا من الواجب لأجل القدس وفلسطين والمسجد الأقصى المبارك.
وأضاف باتيس أن مناسبة الإسراء والمعراج، القضية العظمى، تدلنا على أن قضية فلسطين والقدس تهم المسملين جمعيا، مشيدا بتشكيل حكومة الوفاق الوطني الفلسطيني، التي وصفها بالخطوة الجيدة، وأنها أول خطوة للانتصار، مشيرا إلى أن الفلسطينيين يتجاوزن بذلك محذورا شرعيا من التمزق والتفرق الذي هو سببا للضعف والهزيمة، عملا بقول الله تعالى "ولا تنازعوا فتفشلوا"، مضيفا أن اليمنيين بدءوا خطوة متقدمة في المصالحة الوطنية حفاظا على البلاد.
وأضاف أن الصهاينة يواصلون جرائمهم في حفر الأنفاق لهدم الأقصى وبناء المستوطنات، وإن هدم الأقصى، لا قدر الله، سيهدم عز الأمة وكرامتها.
كما ألقى الشاعر الفضل بن الحارث قصيدة عن القدس، نالت استحسان الحاضرين. كما تخلل المهرجان فقرات فينة ووصلات إنشادية تتعلق بالقضية الفلسطينية ومدينة القدس