غراميات
بقلم- رئيس التحرير
زمان كان يقول لي جدي "شبر مع الدولة,والاذراع مع القبيلة" لكن اليوم كما يبد ولي ان المعادلة تغيرت. ,فالدولة اليوم تحكم القبائل, وتذبح الذبائح من اجل ارضائ القبيلة التي استخدمها بعض من ابناء تلك القبائل للنهب والسلب وجعل من المال العام مراعي خصبة لتلك العقليات العقيمة التي اساءة الي اسم القبيلة التي كانت عبر التاريخ الرافد الاساسي للدولة وتعمل لخدمة العامة دون استثناء,.اليوم اصبحت مسمئ القبيالةلتغطية تلك الجرائم والمشاكل التي يقترفها بعض من ابناء القبيلة. ,ومن تاتي القبيلة حجر عثرة امام الدولة لتطبيق القانون. ..
وما يزيد الطين بلة. .تلك القنوات والوسائل الاعلامية التي لا ترتقي الي مسمي وسائل اعلام للصب الزيت علي النار وجعل من الظالم مظلم وتشويه الصورة الحقيقة عن الواقع, فمن قضية شخصية تجعل منها تلك الوسائل راي عام داخلي الم يكن خارجي. ومع ذلك تلك وفي ظل التزايد المهول لوسائل الاعلام المحلية حتى اصبحنا نسابق البلدان المتقدمة لكنه في الكم وليس الكيف؟!.
وزارة الاعلام الموقرة لاندري ماهوا عملها هل هو تقييد للحريات بلا لقد طفح الكيل من الحريات التي تتعدا حدودها والتي لا مبادئ لها ولاشرف, ادبيا كان ام وطني..مما يثير تساؤلات وارأ لماذا لا يكون هناك قانون ينظم العمل الاعلامي في البلد؟؟! قد يقول قائل نحن نشرع للدكتاتورية والتسلطية !!لا ليس. كما يفهم فنحن اخذنا الحرية من الدول المتقدمة دون وضع اي جرعة استباقية تقي مجتمعتنا الا حدود والحرية المطلقة العقيمة التي لا يختلف مرضها عن التسلط والاستبداد.. الحرية سلاح ذو حدين اذا اخذت في مكانها الصحيح افادتنا ,واذا استخدمت كما نستخدمها فعلا الدنيا السلامة. ...واكبر شاهد علي ذلك ان من يمتلكون وسائل الاعلام الخاصة اناس لا يفقون من الحرية والاداب الاحاديث-ان لا اعني اشخاص او واسائل- المهم المواطن في حالت عدم رضائ علي واسائل الاعلام المحلية فيما تقدمة. من برامج واخبار..ويعلق البعض الصراع في الاعلام اكثر بكثير من ارض الواقع..
اليوم اصبح ما يقدم علي شاشات التلفاز او برامج الاذاعة. ممل مفرغ من المحتوى الادبي والثقافي والوطني للشعب اليمني الذي عرفا منذ القدم بتاريخية الحافل بالاداب والرقي,وماتسمية اليونانيين. اليمن السعيد الاخير شهيد علي الرقي والتقدم الذي وصل الية اليمنية في تلك الحقبة وغيرها من الزمن... وما يعول علي رجال ومثقفين وسياسين التنبه بحذر لما نحن فيه ولنكن يدا واحده مهما اختلفنا وتغليب مصلحة الوطن علي المصالحة الشخصية او الفئوية. وان نكرس خطابنا الاعلامي او الثقافي المخاطبة ما يوحدنا ويجدد روح المحبة بين كل اليمنيين....
عطروا فمكم بصلاة علي الحبيب المصطفي محمد بن عبدالله. من اسس اخاء بين المهاجرين والانصار .. وما يزيد الطين بلة. .تلك القنوات والوسائل الاعلامية التي لا ترتقي الي مسمي وسائل اعلام للصب الزيت علي النار وجعل من الظالم مظلم وتشويه الصورة الحقيقة عن الواقع, فمن قضية شخصية تجعل منها تلك الوسائل راي عام داخلي الم يكن خارجي. ومع ذلك تلك وفي ظل التزايد المهول لوسائل الاعلام المحلية حتئ اصبحنا نسابق البلدان المتقدمة لكنه في الكم وليس الكيف؟!.وزارة الاعلام الموقرة لاندري ماهوا عملها هل هو تقييد للحريات بلا لقد طفح الكيل من الحريات التي تتعدئ حدودها والتي لامبادئ لها ولاشرف, ادبيا كان ام وطني..مما يثير تساؤلات وارا الماذا لا يكون هناكهناك قانون ينظم العمل الاعلامي في البلد؟؟! قد يقول قائل نحن نشرع للدكتاتورية والتسلطية !!لا ليس. كما يفهم فنحن اخذنا الحرية من الدول المتقدمة دون وضع اي جرعة استباقية تقي مجتمعتنا الا حدود والحرية المطلقة العقيمة التي لا يختلف مرضها عن التسلط والاستبداد.. الحرية سلاح ذو حدين اذا اخذت في مكانها الصيحيح افادتنا ,واذا استخدمة كما نستخدمها فعلا الدنيا السلامة. ...واكبر شاهد علي ذلك ان من يمتلكون وسائل الاعلام الخاصة اناس لا يفقون من الحرية والاداب الاحديث-ان لا اعني اشخاص او واسائل- المهم المواطن في حالت عدم رضئ علي واسائل الاعلام المحلية فيما تقدمة. من برامج واخبار..ويعلق البعض الصراع في الاعلام اكثر بكثير من ارض الواقع..اليوم اصبح مايقدم علي شاشات التلفاز او برامج الاذاعة. ممل مفرغ من المحتوئ الادبي والثقافي والوطني للشعب اليمني الذي عرفا منذو القدم بتاريخة الحافل بلاداب والرقي,وماتسمية اليونانيين. اليمن السعيد الاخير شهيد علي الرقي والتقدم الذي وصل الية اليمنية في تللك الحقبة وغيرها من الزمن... ومايعول علي رجال ومثقفين وسياسين التنبه بحذر لما نحن فيه ولنكن يدا واحده مهما اختلفنا وتغليب مصلحة الوطن علي المصالحة الشخصية او الفئوية. وان نكرس خطابنا الاعلامي او الثقافي المخاطبة ما يوحدنا ويجدد روح المحبة بين كل اليمنين....عطروا فمكم بصلاة علي الحبيب المصطفي محمدبن عبدالله. من اساس واخوابين المهاجرين والانصار ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق